لدى النقابات العمالية خيارات في النزاعات

المشاركة في العمل الصناعي والإضرابات 1. نظرة عامة العمل الصناعي هو عندما يقوم العمال بالإضراب اتخاذ إجراءات أخرى، مثل رفض القيام بعمل إضافي (يعرف باسم العمل بعد الإضراب) أحيانا يمكن لصاحب العمل أن يمنع عمالهم من العمل أو العودة إلى العمل أثناء النزاع. وهذا ما يسمى القفل. الدعوة إلى العمل الصناعي يحدث العمل الصناعي عندما يكون أعضاء النقابة في نزاع مع أصحاب العمل التي لا يمكن حلها من خلال المفاوضات. ولا يمكن للنقابات أن تدعو إلى اتخاذ إجراءات صناعية إلا إذا كانت أغلبية أعضائها ضالعة في التصويت البريدي المنظم تنظيما جيدا - وهو ما يسمى بالاقتراع. قبل تنظيم الاقتراع، يجب على النقابة أن تقرر أي الأعضاء المتضررين من نزاع يريد أن يطلب اتخاذ إجراءات صناعية. ويجب أن تخبر جميع الأعضاء الذين يحق لهم التصويت وصاحب العمل بما هي نتائج الاقتراع. وتدعو نقابة العمال إلى اتخاذ إجراءات صناعية بإخبار الأعضاء وصاحب العمل متى وكيف سيتم اتخاذ هذا الإجراء. وينبغي أن يقوم بذلك مسؤول أو لجنة نقابية تتمتع بالحق القانوني في القيام بذلك. يجب أن يكون لديك ورقة التصويت قال من هذا. المشاركة في العمل الصناعي - حقوقك إذا كنت عضوا في النقابة، لديك الحق في التصويت قبل نقابتك يطلب منك اتخاذ إجراءات صناعية. لم يكن لديك للمشاركة في العمل الصناعي و لا يمكن انضباط من قبل النقابة إذا كنت لا. إذا كنت قد استبعدت أو طردت من نقابتك، يمكنك تقديم شكوى إلى محكمة توظيف. العمل الثانوي ضد القانون للمشاركة في العمل الثانوي (الذهاب في إضراب في التعاطف مع الناس الذين يعملون لصاحب عمل مختلف).وقد أنتج هذا المقال من قبل كتابنا المهنية كمساعدة التعلم لمساعدتك في دراستك مثال تاريخ مقالة التجارة النقابات 1. تاريخ موجز عن النقابات يمكن أن ينظر إلى تاريخ النقابة على أنها بدأت في الثورة الصناعية، حيث أدى ارتفاع المصانع وطابع العمل إلى عمال يبحثون عن الأمن من خلال اتفاقات المفاوضة الجماعية. ومع ذلك، كانت هذه اجلهود املبكرة في النقابة تعتبر غير قانونية، وعوقبت بالسجن أو النقل إلى املستعمرات، كما في حالة شهداء تولبودل) ويب أند ويب، 1976، ص 23 (. غير أنه في القرن التاسع عشر ألغيت العديد من القوانين التي حالت دون تشكيل النقابات. ونتيجة لذلك، نمت النقابات بسرعة بفضل قوانين أخرى مثل قانون المنازعات التجارية لعام 1906، الذي يحمي الموظفين من رفع دعوى قضائية ضدهم من أجل الإضراب، شريطة أن تقوم الإضراب بإضرابهم وتلبية بعض القواعد ( بيكيت، 2001، الصفحة 22). والواقع أن النقابات العمالية هي الوسيلة المقبولة الوحيدة التي يمكن أن يحدث بها العمل الصناعي. دور النقابات العمالية في المملكة المتحدة على الرغم من دورها الهام في العمل الصناعي، فإن هذا ليس في الواقع سوى جانب من دور النقابات الكبرى، وهو المشاركة في المفاوضة الجماعية نيابة عن عضوها. وهذا أمر مهم في بيئات العمل غير الماهرة وشبه الماهرة، حيث قد يكون الموظفون الأفراد غير مدركين لمعدلات الأجور في السوق، وبالتالي لا تكون قادرة على المساومة بفعالية. وفي نهاية المطاف، أدى ذلك إلى درجة من الفصل المؤسسي بين ممارسات العمل اليومية والتفاوض بشأن الأجور (علاقات الموظفين، 1990، ص 15). ولكن من المهم أيضا أن ندرك أن هناك دور آخر للنقابة هو التفاوض على ممارسات العمل هذه، بما في ذلك طول التحولات والعطلات والأجور المرضية وغيرها من الممارسات. وأخيرا، تلعب النقابة أيضا دورا في دعم أعضائها إذا شعروا بأنهم رفضوا بشكل غير عادل أو تم التمييز ضدهم. هنا، توظف النقابة خبراء قانونيين لديهم معرفة بقوانين التوظيف، وبالتالي يمكن ضمان معاملة الموظفين معاملة عادلة، كما هو الحال في روبرتس ضد الساحل الغربي للقطارات المحدودة 2004 (بيلي، 2010). العمل العملي (علاقة أمبير العمل) الإجراءات العملية الرئيسية لنقابات العمال يمكن أن تقع في فئتين. الأول هو إجراءات عملية واسعة النطاق من قبل جميع الأعضاء، بما في ذلك الإضرابات وغيرها من الإجراءات الصناعية المنسقة. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الإجراءات لا تنشأ إلا عن الاقتراع الذي أجري بشكل صحيح لأعضاء النقابات، وبالتالي يمكن أن يحدث عندما لا يتفق أعضاء النقابة مع أي إجراء تتخذه الإدارة. على سبيل المثال، في عام 2009، أطلقت نقابة العمال اتحادات صناعية لمنع شركة توتال أويل من استخدام المقاول الرئيسي في الخارج في مصفاة ليندسي لتكرير النفط، على الرغم من حكم محكمة أكاس بأن استخدام المقاولين لم يكن غير قانوني (جيل، 2009، ص 29 ). وعلى هذا النحو، يمكن القول إن النقابات لا تعمل فقط عندما يتم كسر العقد المكتوب بين المديرين والموظفين، ولكن أيضا عندما يتم كسر العقد النفسي. أما الإجراءات العملية الرئيسية الأخرى التي تتخذها النقابات فهي للموظفين الأفراد، بما في ذلك المساعدة القانونية المذكورة أعلاه، ولكن أيضا توفير الخدمات مثل إعانات البطالة والأجور المرضية وحتى توفير المعاش التقاعدي الإضافي. الحقوق النقابية المرجعية النقابية تمنح النقابات العمال العديد من الحقوق الهامة التي لن يمتلكونها كأفراد. أولا وقبل كل شيء، الحق الفعلي في الإضراب. في حین لا یحق لأي فرد أو نقابة العمال الإضراب في المملکة المتحدة، فإن الضرب لا یعد جریمة جنائیة فحسب، بل ھو أمر مدني (غوسوامي، 2007، ص 8). وعلى هذا النحو، إذا اختار الفرد الإضراب، فسوف يتحمل المسؤولية عن الخسائر التي يتعرض لها صاحب العمل بسبب إضرابه. بيد أنه إذا أجرت نقابة عمالية اقتراعا أجري بشكل سليم، فإن أعضائها يتمتعون بالحماية من المسؤولية عن هذه الأعمال، مما يمنحهم حقا الحق في الإضراب. أما النقابات العمالية الرئيسية الأخرى فهي الحق في المفاوضة الجماعية نيابة عن أعضائها، وبالتالي التفاوض على تسوية الأجور لجميع الأعضاء التي يمكن بعد ذلك الاتفاق عليها في تصويت الأعضاء. وقد يكون للنقابات أيضا الحق في تمثيل أعضائها قانونيا في أي نزاع مع صاحب العمل، على الرغم من أن ذلك سيعتمد في كثير من الأحيان على هيكل وقوانين النقابة. مثال على النزاعات الصناعية هناك نزاع حديث جدير بالاهتمام هو حالة الخطوط الجوية البريطانية واتحاد نقابات العمال. في هذه الحالة، دعا يونيت لإضراب ردا على برنامج خفض التكاليف الذي وضعته الخطوط الجوية البريطانية. وهذه القضية ذات أهمية بسبب علاقتها بالعقد النفسي. وينص العقد النفسي على أن الموظفين سيساعدون الشركة على تحقيق الربح، وفي المقابل سيحترم المديرون الموظفين ويوفرون ظروف عمل جيدة (جيل، 2009، ص 29). ومع ذلك، في حالة با، وكانت الشركة خسائر فادحة. وهذا يدل على أن يونيت لم يكن مهتما بالمشاكل المالية للشركة، وكان بدلا من ذلك أكثر تركيزا على الحفاظ على أهميتها، والعقد الاجتماعي يمكن أن ينظر إلى عقد مع أعضائها. وعلى وجه التحديد، يعني العقد االجتماعي أن الموظفين سيدعمون االتحاد عندما يدعو إلى إضراب، مقابل الحصول على دعم النقابة في مناطق أخرى) بيرات-غيلارد، 2008، ص 479 (. ويمكن رؤية مثال مماثل في النزاع الأخير بين اتحاد السكك الحديدية والنقل البحري (رمت) ومترو الأنفاق في لندن. وفي هذه الحالة، دعت النقابة إلى إضراب مدعيا أن التخفيضات من شأنها أن تضر بسلامة المسافرين، على الرغم من أنها لن تؤدي إلى تخفيضات في الرواتب أو إزاحة إلزامية (بي بي سي نيوز، 2010). أهمية وأهمية النقابات العمالية إن أهمية وأهمية النقابات العمالية تعتمد بقوة على المنظور التحليلي المستخدم. ويشير منظور نظرية عملية العمل إلى أن النقابات تلعب دورا حيويا في الدفاع عن حقوق العمال في مواجهة النمو الذي لا هوادة فيه للرأسمالية العالمية والاقتصاد الليبرالي الجديد (برافرمان، 1974، ص 8). وتؤكد هذه الحجة أنه نظرا لأن أصحاب رؤوس الأموال ووكلائهم، المديرين، يحصلون على مزيد من السيطرة على عملية العمل من خلال الميكنة، لذلك سيكون العمال أكثر عرضة للاستغلال. وعلى هذا النحو، تحتاج نقابات العمال إلى ضمان أن تكون جهودها الرامية إلى الدفاع عن عمالها مطابقة لجهود المديرين الذين يتطلعون إلى تقويضها. ووفقا لهذا الرأي، فإن الإجراءات التي اتخذها فريق إدارة السجلات في الإضراب الذي وقع مؤخرا تحت الأرض كانت مبررة تماما، كما لو أنها فشلت في التصرف من جانب المديرين ستنجح في إزالة 800 موظف، مما يزيد من قدرة الإدارة على استغلال العمال الباقين. وعلى النقيض من ذلك، فإن وجهة النظر بعد البنيوية للقضية تشير إلى أن الإضراب هو على الأرجح نتاج الاتحاد الذي يحاول الحفاظ على سلطته، جزئيا من خلال معارضة أي شيء قد يسمح للسلطة بالتحول نحو المديرين في المستقبل، وجزئيا والحفاظ على أهميتها في نظر الموظفين (فوكو، 2003، ص 6). ومن ثم فإن النظرة البنيوية للوظيفة ترى أن النقابات ليست ذات أهمية أو أهمية خاصة في مجتمع رأسمالي حديث، وهي في الواقع تعمل أكثر للحفاظ على سلطتها من أداء دورها في المجتمع. حجم ومكونات (التسلسل الهرمي) للنقابات العمالية يتراوح حجم النقابات في الحجم من الاتحادات المتخصصة الأصغر حجما مثل الاتحاد التجاري لجمعية تقويم العظام البريطانية، التي تضم أكثر من ألف عضو (اتحاد النقابات العمالية، 2010)، إلى الاتحاد الدولي لنقابات العمال، وهو اتحاد يضم 301 نقابة عمالية منتسبة، يبلغ عدد أعضائها 176 مليون عامل (إيتوك، 2010). وهناك أيضا نقابات أصغر تمثل كل منها أماكن عمل فردية. وبصفة عامة، سيتم إنشاء هيكل معظم النقابات لتمكينها من العمل ككيان قانوني اصطناعي. وهذا يساعدهم على إجراء مفاوضات نيابة عن أعضائه، فضلا عن ضمان أنه يمكن أن يمثل أعضائه في حالة نشوء أي نزاعات فردية. وتكلف النقابات أيضا القوانين المحلية بأن يكون لها هيكل ديمقراطي وقيادة منتخبة من أجل ضمان أن تكون أي إجراءات إضراب تتخذها قانونية. وهذا جانب هام من جوانب النقابات العمالية، حيث إن العمال أنفسهم ليس لهم حق ضمني في الإضراب، بل يتمتعون بالحماية من الإجراءات القانونية فقط إذا نظم الإضراب الإضراب في اقتراع أجري بشكل صحيح (غوسوامي، 2007، p 8). الخلاصة في الختام، لا تزال نقابات العمال تؤدي دورا هاما في حماية العمال ومساعدتهم على إنفاذ حقوقهم القانونية، ولا سيما في الحالات التي تكون فيها هذه الحقوق غير مؤكدة أو قيد المناقشة. وستكون الاتحادات أيضا قادرة على دعم الموظفين عندما يشعرون بأن العقد النفسي بين العمال والمديرين يجري انتهاكه، ويمكن أن تساعد العمال على إعادة التفاوض على هذا العقد إذا لزم الأمر. ولسوء الحظ، فإن النظرة الهيكلية بعد النقابات تشير إلى أن النقابات تميل إلى أن تكون أكثر استجابة لعقدها الاجتماعي مع العمال، أكثر من الاحتياجات الفعلية ومطالب مكان العمل نفسه. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى أن تتصرف النقابات بطرق مفرطة، خاصة عندما تشعر بأن سلطتها وأهميتها معرضة للتهديد. المراجع 1. بيلي (2010) معهد المعلومات القانونية البريطانية والأيرلندية. bailii. org تم الوصول إليه في 9 سبتمبر 2010. 2. بي بي سي نيوز (2010) اضراب لندن تحت الأرض يسبب اضطراب شديد. bbc. co. uknewsuk-إنغلاند-لندن-11209522 تم الوصول إليه في 9 سبتمبر 2010. 3. بيكيت، F. (2001) إعادة الحق في الإضراب. نيو ستاتسمان فول. 130، إيسو 4528، p. 22. برافرمان، H. (1974) العمل ورأس المال الاحتكاري. نيويورك، الصحافة الحرة 5. علاقات الموظفين (1990) الفصل المؤسسي. علاقات الموظفين المجلد. 12، إيسو 5، p. 15-17. 6. فوكو، M. (2003) المجتمع يجب الدفاع عنها. نيويورك: بيكادور. 7. جيل، C. (2009) كيف تأثير النقابات على حالة العقد النفسي لتسهيل اعتماد ممارسات العمل الجديدة (نوب). نيوزيلندا مجلة علاقات العمل المجلد. 34، إيسو 2، p. 29-43. 8. غوسوامي، N. (2007) حكومة المملكة المتحدة تعلن في محكمة العدل الأوروبية أن الإجراءات الضاربة يتم تقليصها. المحامي المجلد. 21، إيسو 2، p. 8. بيرات-غيلارد، D. (2008) خطاب الاتحاد والانتهاك المتصور للعقد: نهج قائم على العقد الاجتماعي. العلاقات الصناعية المجلد. 63، إيسو 3، p. 479-501 10 - اتحاد النقابات البريطانية (2010). اتحاد نقابات العمال. tuc. org. uktucunionsmain. cfm أسسد 9th سيبتمبر 2010. 11. ويب، S. أند ويب، B. (1976) هيستوري أوف ونيونيسم ونيونيسم. نيويورك: أمس برس. وسم الخدمة خدمة علاماتنا سوف تساعدك على اختيار مجالات عملك التي تحتاج إلى تحسين. ان إلوستراتد BEGINNER39S دليل إلى البريطانيين تاريخ مصور قصير وشخصي جدا من حركة النقابات البريطانية. إن المنظمات للدفاع عن حقوق العمال بأجر، والتي عادة ما تنشأ لمجرد مشاكل لمرة واحدة، قديمة جدا في الواقع. ولكن لم يكن حتى تطور الرأسمالية الحديثة أن أعدادا متزايدة من الناس أصبحوا موظفين. الآن الغالبية الساحقة من الناس في بريطانيا يعملون بأجر. وعلى الرغم من العديد من النكسات في السنوات الأخيرة، لا تزال النقابات هي أكبر هيئة طوعية في المجتمع، وكان تأثيرها كبيرا في تحقيق حياة أفضل وموقف أكثر احتراما تجاه العاملين. كان تأثير ما يسمى عادة الثورة الصناعية على شعب بريطانيا دراماتيكية. وقد أجبر الملايين على الخروج من الأراضي ورعوا إلى المدن لتشكيل القوة العاملة في المصنع والمطحنة والألغام. حتى الأطفال كانوا يعملون في البيئة الجديدة. كان النقش في وقت مبكر من القرن التاسع عشر داخل مصنع ما، مثالا على الظروف القمعية العمال تعرضوا للأطفال حتى جعلت للعمل في اتحادات مناجم الفحم وصفت بأنها الغوغاء سكران. وقد قبلت أخيرا ظروف طويلة وظروف قاسية لبعض الأطفال غير لائق في تقرير لجنة يال رو 1842 فقط، وهي طريقة رسمية للنظر في شيء دون أن تفعل الكثير جدا الأطفال قد اتخذت في المناجم للعمل في وقت مبكر من أربع سنوات من ، وأحيانا في خمسة و ب بين خمسة وستة. كانت النخبة الحاكمة في بريطانيا معادية بعنف لما كان يعرف بجمع العمال أو النقابات. ولم يكن هذا البلد كما نعرفه الآن. كانت حرية الصحافة محدودة جدا (كما هو الحال الآن)، حيث أن الصحف ليست مكلفة للغاية فحسب، بل إنها كانت تشبه شراء كتاب لشراء ورقة - لكنها كانت مملوكة بشكل عام من قبل الأغنياء واعتبرت أعمالا تجارية. وكان الكثير من الصحافة معادية للنقابات كما كانت دائما. إن الرسوم المتحركة المبينة هنا - وإن لم يكن من السهل جدا رؤيتها - من المفترض أنها تظهر ما كانت عليه الإضراب - لا شيء سوى رعاع مخمور - ولكن من المحتمل أن تكون دقيقة مثل بعض الصحف الحمراء الكبرى اليوم. لربع قرن من الزمن، والاتحادات غير القانونية والصغيرة. وكان هناك حوالي 30 نقابة صغيرة، معظم الحرفيين - المدربين. brushmakers. والميكانيكا وهلم جرا، وكان المجتمع السري. وهذا لا يمكن تجاهله، وأصبحت النقابية قوة أكثر خطورة حركة غير مشروعة. وقد نجحت حملة لإلغاء القوانين المناهضة للنقابات في عام 1824. وبمجرد أن تم إيقاف الغطاء، تصرفت مجموعات عديدة من العمال واتخذت موجة من الإضرابات لكسب أجور وظروف أفضل. وكانت ظروف الإسكان مروعة. كتب ماركسرسكوس، فريدريك إنجلز، كتابا عن مناطق الطبقة العاملة مانشسترسكوس في عام 1844: سقطت مقاطعات بأكملها في حالة من التخوف وعدم الراحة والبؤس. اعتقد إنجلز أنه كل تجمع دائم من الخراب الراكدة، المجاعة والتدهور. A، 19th، قرن مئة سنة، أسود و أبيض، طباعة، بسبب، ال التعريف، حظ، عبر، ال التعريف، ظهر، حدائق، بسبب، أحمق، البيوت، أي، العامل، نوكأ، ال التعريف، أخذ صوتا، أيضا، فقط، بشكل جيد، بعيدا، تصرف كممثلات، برغم، برلمان. نجح نضال هائل لتغيير بريطانيا إلى ديمقراطية جزئيا في عام 1832. ولكن معظم الناس العاديين ما زالوا لم يصوتوا. بدأت النقابات في محاولة لكسب الأشياء، مما تسبب في معركة كبيرة مرة أخرى من سادة، كما كان يطلق على زعماء. ثم كان متوقعا نحو الأغنياء وقوية من الناس العاديين. كان عليك أن تعرف مكانك في المجتمع، أو تعاني من العواقب. وقالت إن هناك القليل من الحقوق والجمعيات الخيرية هي الشكل الرئيسي للرفاه الاجتماعي. Doffing39 قبعة لرجل نبيل على ظهر الخيل 39. في خيبة الأمل مع السياسة التي أعقبت إدراك أن إصلاح التصويت في عام 1832 لم يحظ إلا برفاهية، وخاصة الطبقة الجديدة التي تملكها الصناعة التحويلية، تحول العمال مرة أخرى إلى مفهوم النقابات العمالية. تأسست أول اتحاد عام كبير، في وقت واحد اتحاد الجمعيات التجارية القديمة وسيارة لتنظيم الطبقة العاملة الجديدة، في عام 1833 - الاتحاد الوطني الموحد الاتحادات الموحدة. كما نمت غنكتو على نطاق واسع، والماجستير في ديربي خططت ل المواجهة. وتم إقفال جميع النقابيين النقابيين من أماكن عملهم، حتى كانوا على استعداد للتخلي عن ولائهم للنقابة. بعد عام تقريبا من المجاعة، اعترف عمال ديربي الهزيمة. رمزية المقاومة من قبل الناس العاملين كان ترحيل شهداء تولبوديل في عام 1834 (يسار). وقد حكمت محكمة على ستة عمال زراعيين من قرية تولبودل على أن ترسل إلى أستراليا لمدة سبع سنوات، ثم عقوبة قاسية جدا، تعتبر بديلا أفضل لعقوبة الإعدام. وكان ذريعة أنهم قد جعلوا اليمين غير قانوني، وعدا ملزما. وقد أعلنت هذه الأعمدة غير المشروعة خلال النضال ضد فرنسا، في أعقاب ثورتها. واعتبر أن اليمين وحده للملك كان مقبولا. واقترحت المحاكمة الناجحة لرجال تولبودل أن النقابات هي هيئات غير قانونية. ولكن ترحيل هؤلاء العمال العاديين كان مثيرا للجدل ولا يحظى بشعبية كبيرة. وقد وقع أكثر من ربع مليون شخص عريضة لإطلاق سراحهم، وتظهر رقم مماثل لعرض ضخم في لندن في حقول كوبنهاغن. صورة معاصرة للمظاهرة. وكان إنشاء مساكن العمل في عام 1834 جزءا من نظام جديد يهدف إلى تخويف فئة جديدة، الطبقة العاملة، لقبول نظام المصنع. وكانت عقوبة التمرد في مكان العمل وما يترتب على ذلك من عطل. غير أن النقابات ما زالت تشكل وتتزايد. في عام 1837، وضع العمال مجموعة جديدة من ستة مطالب - الميثاق. وقد أصبح المؤيدون معروفين باسم "تشارتيستس" ومطالبهم: اقتراع الرجولة العالمية اعتبر هذا جريئا إلى حد ما لاقتراح أن المرأة يمكن أن تصوت - فقط رجال الأعمال ورجال الأعمال كانوا ناخبين البرلمانات السنوية يمكن للحكومات أن تستمر إلى حد ما طالما أن الملك سمح لها بإجراء انتخابات جديدة هذا هو الطلب الوحيد الذي لم يفز بعد، والحكومات تستمر لأعمار الآن (حسنا يبدو على هذا النحو، على أي حال) الاقتراع السري مثير للدهشة () الناس الذين لديهم تصويت حشو أوراقهم في مربع مفتوح كان هناك الكثير من الناخبين الرشوة تعاملوا مع شخ كبير وصوت لأفضل حزب (نعم، أعني الحزب) أجور النواب لم تكن وظيفة بدوام كامل، إلا إذا كان لديك ثروة كنت قد تعثرت. إلغاء مؤهلات الملكية للتصويت كان عليك أن تستحق شيئا للحصول على تصويت. الدوائر االنتخابية المتساوية كانت بعض المقاعد تضم عددا صغيرا من الناخبين، بضع مئات أو حتى أقل، في حين كان هناك عدد آخر من المقاعد، خاصة في المدن الصناعية الشمالية الجديدة. تم جمع ستة ملايين توقيع في عريضة ضخمة، وهو إنجاز غير عادي في وقت محو الأمية بين الأقليات. وادعى المحتجزون أن هذا الالتماس كان هاتفيا إلى حد كبير. ربما كان هناك ما يعادل في بعض الأحيان ثم توقيع ميكي ماوس () ولكن ليس هناك شك في قوة الحملة. تخيل النضال ضد الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، لكسب التصويت للناس العاديين (السود) هناك، وسوف تجمع شدة القتال. لا يمكن إلا لقلة من الناس من الطبقة العاملة أن يقرأوا ولكن أولئك الذين يمكن أن يقرأ المساحات التخريبية والصحف لمجموعات من الناس العاملين، وغالبا في حانة صغيرة المجتمع سمع الملايين الأخبار الجيدة من الأمل في التغيير. في نيوبورت في جنوب ويلز كان هناك حتى انتفاضة مسلحة في عام 1839 دعما للميثاق وأول ضربة عامة من أي وقت مضى وقعت في عام 1842. في حين كانت سيئة التنظيم ومنسقة. في أجزاء من الشمال، كانت مدعومة بشكل كبير. على الرغم من محاولات الصحف اليوم لإلقاء النضال الشعبي 39 وكأنه عنيف، إلا أنه كان في الغالب سلمي نسبيا. كانت هناك اختلافات في التكتيكات والاستراتيجية التي أضعفت الحركة، على الرغم من ذلك كانت بلا شك أنجح حملة واحدة من نوعها (39) التي شهدتها بريطانيا على الإطلاق وأرغمت على سرعة الإصلاح الديمقراطي. كيف صورت الصحافة بشكل خاطئ أحداث نيوبورت. رسمت الشارتية الأساس لنهج جديد. ولمنع الثورة، سعت النخبة إلى وضع استراتيجية جديدة. بين 1850 و 1880، أصبحت بريطانيا ورشة عمل للعالم. وقد أدى هذا التوسع في الإنتاج إلى خلق فرص العمل وساعد على منع الخوف من البطالة والفقر. كانت السياسة بحاجة إلى مزيد من اليقين بشأن ضمان أسواق وفيرة لسلع بريتنرسكوس في الخارج. وكان التوسع في الإمبراطورية البريطانية نتيجة لذلك. وكانت الأرباح المحتملة ضخمة ويمكن تقاسم بعضها مع أقسام مزعجة من الطبقة العاملة. واصلت المجتمعات الحرفية التي دعمت غنكتو والميثاق كما تلاشى هذه الحركات رسميا. في حين استمرت حملات الطبقة العاملة للتصويت بأشكال أخرى. صورة تجريبية ضخمة في عام 1866 للإصلاح الانتخابي، بقيادة النقابات. وكان الضغط من أجل الإصلاح الانتخابي كبيرا، حيث أظهرت إحدى المظاهرات التي بلغت 000 200 شخص قوة الدعم. ومع تلاشى خطر الثورة، سعت الأحزاب السياسية للحصول على دعم من الناس العاديين. وفاز مزيد من إصلاح النظام الانتخابي للذكور في المنازل من الطبقة العاملة في المدن في عام 1867. وقد أعربت الرسوم البيانية عن مصالح الطبقة العاملة بأكملها. لقد كانت حركة سياسية واجتماعية واقتصادية، حتى الطرف الأول من الطبقة العاملة. الآن، لم يكن هناك سوى حزب المحافظين والليبراليين للاختيار من بينها. حاولت الحكومة للحد من صلاحيات النقابات المكتسبة حديثا عن طريق ضبط النفس القانوني. سعى قادة النقابات للدخول إلى البرلمان بعد قانون الإصلاح لعام 1867، كما الليبراليين، من أجل التأثير على هذه العملية. وكان عمال المناجم دورهام وشمال نورمبرلاند في المقدمة. ولكن الخياطين، والكتبة، والعمال الزراعيين، وصناع سلسلة وغيرها الكثير من المشاركين في العمل من أجل توسيع نطاق حقوق الشعوب العاملة. ومع ذلك، بدأت النقابات في تنظيم جماعي في المحليات لتحقيق أقصى قدر من تأثيرها. لم يتعهد ما لا يقل عن 300 مرشح على الأقل للنظر بجدية في مطالب النقابات العمال. بعد عام 1850، نقابات العمال فقط قاتل إلى حد كبير لمصلحة العمال المهرة فقط. كما أن لديها أهدافا محدودة - الأجور وساعات العمل وظروف العمل. وعادة ما كانت النقابات أكثر اهتماما بالجانب الخير للمجتمع من أنشطتها كانت الإضرابات أقل شيوعا من تنظيم الفوائد لأعضائها. وبدأت النقابات الوطنية تتشكل من عملية المجتمعات المحلية التي تجمع الموارد. تأسست الجمعية الوطنية للجص المنطوق في عام 1860 ولكن تعود جذورها إلى عام 1832. (بعد مرور قرن على ذلك، اندمجت النقابة مع تامبغ). أعطت النقابات مثل هذه الأعضاء أعضائها شهادات عضوية مثل تلك التي رسمت. سوف الأعضاء عرض بفخر هذه، مؤطر، في أفضل غرفة في المنزل. وكان ذلك دليلا على أنهم عمال مهرة عموما يعني ضمنا ضمان العمل إذا كانت صحتهم قد عقدت. وهذه الجمعيات التجارية ليست منظمات جماهيرية حقا. في عام 1850، كان لدى جمعية المملكة المتحدة لمدربي الحافلات 1500 عضو فقط. على الرغم من أن النقابات المهرة ترادسمنسكوس منحوتة الحرفية فوق فئتها، وهذا لا يعني السلام الصناعي إلى الأبد. اتحاد العمال الهندسي الكبير، وجمعية المهندسين المدمرة جلبت الكثير من الهيئات الصغيرة معا في عام 1851، بعد أن سدت الماجستير موظفيها من العمل، وطالبهم قبول تخفيضات في الأجور. كان هناك إغلاق في القطن في 1853، في بناء في عام 1860 ومرة ​​أخرى في الهندسة في عام 1871. وكانت واحدة من أكبر مجموعات العمال في بريطانيا العمال الزراعيين. الذين حاولوا مرارا وتكرارا تأسيس التنظيم النقابي هم أيضا، تعرضوا لهجوم من قبل الزعماء في عام 1872 و 74. الصورة التالية التي يمكن تحميلها هي الرسوم المتحركة من القرن ال 19 الذي يتصور حقيقة أن العروض الزراعية مقاطعة الأسطورية وجوائزها يجب أن تعكس حقا . وتحصل الأغنام والخنازير والماشية على جوائز أفضل من العمال الزراعيين الفقراء. حتى عندما كان في العمل، هو وعائلته فقط فقط عن طريق الحصول عليها. فالحصاد الوفير الذي توفره الطبيعة يجب أن يتقاسم بشكل عادل، ولكن العمال الزراعيين المتعرجين وعائلته يعاملون فقط بالبطالة والفقر من قبل المزارع الخاصة. ويكافأ السلوك المتمرد من أي نوع بالاعتقال والهجرة إلى مكان ما مثل كندا هي الخيار الأفضل. وكانت عمليات إخلاء العمال الزراعيين وأسرهم من الأكواخ، التي ترتبط بعملهم، رادعا قويا للتنظيم النقابي. حتى 1880s. تم استبعاد هؤلاء العمال من الحق في التصويت بحكم عدم وجودهم. وينعكس هذا الكآبة في هذا الكارتون الأكثر قسوة. سعيد بلوبوي. أشاد كثيرا في الأغنية الشعبية الإنجليزية، يتناقض هنا مع المزارع الغني. وفي عام 1867، قامت هيئة ملكية بالتحقيق في النقابات العمالية، حيث أصبحت هذه المنظمات فعالة بشكل متزايد. تأسس اتحاد النقابات العمالية كمنظمة مظلة - صغيرة في البداية - في عام 1868. وفي عام 1871، أقر قانون النقابات الجديد اعترافا بالنقابات في القانون. كانت ثمانينيات القرن التاسع عشر فترة ازدهار وبدأت النقابات في النمو. شكلت لجنة توك لجنة خاصة للاتصال مع النواب وتمكنت من كسب المزيد من التشريعات التي تمنح حقوق النقابات في غضون سنوات قليلة فقط. ستصبح التواطؤ الآن قوة حتى بين الطبقة العاملة غير الماهرة. كان هناك حتى اسم لهذا الاتجاه الجديد - نيو ونيونيسم. ولم تكن هذه مجرد حركة لجلب النقابات العمالية إلى العمال غير المهرة وغير المنظمين الذين سعت إلى نوع مختلف من النقابات. وأصبح العودة إلى نموذج قتال العودة شعبية. لم يكن تنظيم النقابات أمرا سهلا، على الرغم من صورة لاحقة للسلطة المطلقة، كان على عمال المناجم أن يكافحوا من الصعب أن يشكلوا أنفسهم في القوة القوية التي أصبحت في نهاية المطاف. وقد استند ذلك إلى أكثر من جيل واحد من النضال المكثف في ظل التصميم المطلق، الذي أقام وحدة عميقة ولكنه كان غالبا ما يستند فقط إلى مستوى المقاطعات. الصورة المعاصرة لاجتماع جماهيري في دورهام خلال ضربة عمال المناجم في عام 1876- حتى المطر الشديد لم يثني عزمهم. وقد أنتج الفحم الطاقة التي كانت أساسية لبناء قدرة التصنيع في بريطانيا، لكن موانئها كانت محورية تماما في أداء اقتصادها. وكان استيراد المواد الخام من المستعمرات وتصدير السلع تامة الصنع أمرا محوريا في ثروة ما كان آنذاك أكبر إمبراطورية في التاريخ. ومع ذلك، فإن العمال الذين كانوا يعملون على تحميل وتفريغ العدد الهائل من السفن المشاركة في هذه التجارة يعاملون بصورة مروعة. كان العمل صعبا وخطرا بشكل خاص، ومع ذلك كان الأجر ضعيفا ويهيمن عليه، وخاصة من قبل العمال الأيرلنديين كانوا قوة عمل محرمة ونقابية. ولكن الجهود بدأت بتغيير الأمور، ولا سيما في الطرف الشرقي من لندن، حيث كان ميناء لندن أحواضه، وكان معظم عمال الرصيف وعائلاتهم يعيشون في ظروف ضيقة و رطبة. ولكن كانت الفتيات العاملات من قبل مصنع براينت وماي في الطرف الشرقي الذي قدم إشارة للعمل. وفازت إضرابهم عام 1888 بالدعاية الضخمة من أجل قضية أفضل للأجور والظروف. وقد أدت ترتيبات العمل غير الآمنة إلى التعاطف مع الفتيات حتى خارج الطبقة العاملة. وقد ألهمت روح التحدي هذه الملايين من العمال الآخرين وموجة من الانتشار المسلح. هنا هو صورة مشهورة للفتيات المباراة. وجاءت ضربة كبيرة لعمال الرصيف في لندن في أغسطس 1889. هذا الشهير والأهم بنجاح طالب مدبغة (ستة القديمة بنس) ساعة ارتفاع الأجور. وكان الصراع مكثفا وشارك المجتمع بأسره في نهاية لندن الشرقية. وكانت مواكب دوكرزرسكو، في بعض الأحيان، تقريبا مثل الكرنفالات المجتمع العملاقة. وكان صراع عمال الرصيف نقطة تحول رئيسية لتنظيم العمال غير المهرة، ومن ثم يؤدي مباشرة إلى تشكيل اتحاد النقل والعاملين العامين (تغو أو تامبغ) بعد ثلاثة عقود. هذه الإضراب الواحد ترمز إلى ولادة هذا المزاج الجديد وتبعت العديد من الصراعات الأخرى. ويمكن أن تكون النقابات ليس فقط من أجل الحرفيين المهرة ولكن أيضا للعمال وحتى النساء. إن أسلوب نقابة الحرفيين، الحوض، الرصيف، ريفرسايد واتحاد العمال العام أنتجوا شهادات عضوية متساوية الجمال والقوة للعمال المفترضين غير المهرة. ومن المهم أن ندرك أن العديد من عمال الميناء هؤلاء كانوا من ذوي المهارات العالية في ما قاموا به. كانوا فخورون بعملهم الشاق وفهم المتطلبات الأساسية لعملهم كما في أي وقت خدم حرفي. كانوا فخورين بنقاباتهم أيضا. وازدادت طلبات تنظيم النقابات والاعتراف بها. وشهدت الهجمات من زعماء الاتحاد الجديد والتضامن المنبثق عن الصراعات المشتركة زيادة في الاهتمام بأفكار الاشتراكية. وكانت جميع النقابات الجديدة مفتوحة لجميع أنواع الأفكار الجديدة. وكانت المكاسب بالنسبة لبعض هائلة. صورة من الأب نبتون يقود موكب خلال الإرصفة الإضراب نسخة من شهادة عضوية أمبير غلو أمبير، موكب من فرع ستيفيفوريس من رابطة حماية العمل، وآخر من مسيرة عمال الرصيف لندن. وفاز عمال الغاز، الذين خرجوا من الإضراب في نفس العام الذي حصل فيه عمال الرصيف، على انخفاض في الساعات من 18 إلى 8. وقد تم تشكيل الاتحاد الوطني لعمال الغاز والعاملين العامين في اجتماع في قاعة كانينغ العامة في 31 مارس 1889، موضح هنا. وتناول الاجتماع الاجتماع. سوف ثورن. كما تحدث كل من بن تيليت وأعضاء الاتحاد الديمقراطي الاجتماعي. وفي غضون أربعة أشهر، كان الاتحاد يضم 20 ألف عضو وأرغم أرباب العمل على قبول مطالب العمال لمدة ثماني ساعات. وسوف يشكل عمال الغاز واتحاد العمال العام أساس غمب اليوم. وسعى العمال إلى العمل لمدة ثماني ساعات على معظم العمال للعمل لمدة أربعة عشر ساعة في اليوم - والحد الأدنى للأجور الأساسية. وكان الحزب الاشتراكي قد اتخذ قرارا دوليا في الثامن من ايار / مايو بمناسبة عيد العمال. واحتفل هذا التاريخ بالقمع الدامي لمسيرة سلمية في شيكاغو. ولم يكن العديد من قادة إرساء قفص الاتهام من عمال الرصيف ولكنهم اشتراكيون مثل جون بيرنز وتوم مان من فرع باترزي التابع للاتحاد الديمقراطي الاجتماعي (سدف). وكان جون بيرنز قد قاد مظاهرة في لندن ضد البطالة التي أسفرت عن أعمال شغب. وقد ألقي القبض على بيرنز واتهم بالتآمر والفتنة ولكن برئت. في عام 1887، ألقي القبض عليه خلال عرض شهير أطلق عليه اسم الأحد الدامي بسبب العنف وحكم عليه بالسجن ستة أسابيع. في يونيو 1889، ترك جون بيرنز الاتحاد الديمقراطي الاجتماعي بعد خلاف مع زعيم الحزب، H. هيندمان. ومثل توم مان، كان بيرنز مقتنعا الآن بأن الاشتراكية ستتحقق من خلال النشاط النقابي بدلا من الانتخابات البرلمانية. وعندما بدأ الإضراب في لندن، طلب زعيم سفينة الرصيف 39 بن تيليت من جون بيرنز المساعدة في الفوز بالنزاع. ساعد بيرنز، وهو خطيب عاطفي، على حشد عمال الرصيف عندما كانوا يدرسون إمكانية العودة إلى العمل. كما شارك في جمع الأموال والحصول على الدعم من النقابيين الآخرين. وخلال النزاع ظهر بيرنز مع بن تيليت وتوم مان كزعيمين رئيسيين للإضراب. (Unlike Mann, who later joined the Communist Party when it was founded, Burns ended up a Liberal and a cabinet minister) Tom Mann was photographed when he went to Australia to help set up unions there. John Burns speaking at a May Day demo in Hyde Park. Trades unionism spread to all kinds of, mostly, manual workers. Tram workers, even when they were employed by local councils, were very poorly paid and treated. Even they began to form unions from the 1880s as this form of cheap public transport began to be established in every town. A contemporary illustration: A conductor reads the resolution to the meeting some of the men. Railway workers also organised. their struggle became intense as the private owners resisted organisation but this group of workers increasingly became very militant. An image of how the press saw a rail strike in 1890, the scenes of confrontation at Motherwell station. At the end of 1889, union membership had doubled in a single year to two million. May Day marches were an opportunity to show solidarity and pride in workers organisations. The first May Day procession took place in London in 1890, when around a quarter of a million trades unionists marched to Hyde Park. An early photograph of a May Day march in London Working class agitation visited every town and village, new found mobility from cheap railway tickets and the new fangled bicycle enabled people to move around more easily the movement found pride in demonstrating its existence and ordinary people found personal advancement in reading and music - but such cultural expressions were highly collectivised experiences. To some extent, unionisation was a response to this, a need to defend whatever modest gains had been won from prosperous times was as important as gaining new rights. A cycle of booms and slumps took place as competition for markets abroad grew. This would lead to rivalry between the big powerful countries, a process that ended to the 1914-18 World War. The employersrsquo response to all of this was an offensive against organised labour. In 1896, lockouts against union organisation spread across industry. In 1901, in a vitally important court case, the Taff Vale Railway Company won dam ages off the rail workers union for loss of revenue during a strike. Judge made law such as this threatened the very vitality of the new unions by hitting at their financial strength. It effectively questioned the legal right of unions to exist as a powerful force. Unions became desperate to influence parliament once again to change the law in their favour and, in 1900, formed the Labour Representation Committee to support trades unionists, who were all workingmen in their endeavours to stand for Parliament. Demonstrations continued as ever. But many felt that only by getting a voice in Parliament would the unions really be heard. By 1906, the LRC had won 26 MPs and began to call itself the Labour Party. But it was still a federation of interests. You could not join the Labour Party as such you had to join a union to gain involvement in this new political force. Many unions still had links with Liberals. This had been so since the end of Chartism. For some the argument to keep this link was strong. The Liberal government of Lloyd George brought many changes in 1906. It introduced controls over working hours, state pensions, and immunity from breach of contract for unions reversing the Taff Vale judgement. From 1910 prices rose dramatically and workers fought hard for better wages. An early photograph of a union demonstration with brass bands and proud workers with their cycles. In 1911 Liverpool dockers were locked out in an intense struggle with the bosses and the government responded by sending 7,000 troops and even two gunboats to the port city 25,000 troops were also mobilised against London dockers during their 1911 strike. In 1912, the first ever truly national miners strike, for a minimum wage, took place. 5,000 troops were placed in the coalfields but entire communities backed the miners39 fight for victory. Without the support of their families, especially the women, success could never have been contemplated. Support for womenrsquos involvement in politics was not by any means confined to middle class suffragette movement, as is often suggested, nor was it merely fixed upon the need to extend the franchise Nonetheless, this period saw an intense struggle for votes for women. Colliers39 wives in County Durham being summonsed to a mass meeting to support their menfolk in a strike wave. Working women began to organise in unions and there was even a special union just for women. They also fought for the right to votes in campaigns, long before the middle-class suffragettes emerged. In the four years before World War One, this general trend towards militancy saw unions almost double in size to four million members. Indeed, this tremendous struggle would now doubt have continued but for the outbreak of war in August 1914.Strikes were made illegal under wartime regulations. In time, as officials unions observed the ban, workers looked to rank and leaders. The shop stewards movement was born, initially on the Clydeside. in Sheffield and Coventry. A fifth of a million Welsh miners struck in 1915, as did 80,000 engineering workers on and around the River Clyde. Socialism became increasingly popular. But, unlike on the mainland of Europe, the British socialist movement followed the creation of trade unions and was to some extent inspired by it. The Social Democratic Federation ( SDF - first called the Democratic Federation), which was a Marxist group, was the first body to survive for an extended period. But it was a largely propagandist sect and was not close to trade unions. The SDF changed its name to the Social Democratic Party in 1908 but this did not make it in the least bit like the group of the same name form the 1980s. This SDP was affiliated to the Labour Party and changed its name to the British Socialist Party in 1911. It mostly retained its Marxist character but a chauvinist trend kept caused difficulties. The BSP kept its affiliation but the rightists left in 1914 and became rather like the later day SDP The Socialist Labour Party ( SLP ), which was especially in strong in Scotland, Derby and Manchester was a Marxist group with very strong links to the working class, especially the new shop stewards movement. Groups like the Clarion Cycling Club and other social and cultural movements became very popular. The Independent Labour Party ( ILP ) was a socialist trend within the Labour Party, founded long before it and affiliated to it for most of the modern period except for a short period in the 1930s. when it moved sharply to the left. Socialist organisations were mostly against the war. Opposition to the war grew, although the official union movement and the Labour Party continued to support the war. Munitions workers in Coventry led the city into mass strike action. The government bombed the city with propaganda leaflets dropped by the newly formed Royal Air Corps. Sheffield was closed down in a localised general strike. Glasgow saw a massive mobilisation of working people over this period. From a major rent strike, led by women, in 1915, to shipyard and engineering strikes. In 1919, the city was on the verge of revolution and the army was even mobilised. In 1918, the Labour Party formally declared itself a socialist party. It opened itself to individual membership but retained its federal character with unions and socialist societies being able to affiliate. The TUC was now 6.5 million strong and the period 1919-21 saw a high peak of struggle. The impact of the Russian Revolution is difficult to understand at this distance in time. It was the first time ordinary people, not aristocrats and millionaires, had run a government. The impact of the revolution on Britain was profound. The councils of action that had been set up in 1920 to oppose a war on Russia were a good example of what, in Russian, was meant by the word soviet39. In 1920, most of the socialist groups came together to form the British Communist Party. The BSP. the South Wales Socialist Society and large sections of SLP merged. The ILP stayed aloof but many of its members, especially in the late 1920s and early 1930s came into the CP. Communist ideas were so influential many trades unions supported them (see the miner39s banner with its picture of Lenin) and many Communists were members of the Labour Party, with some even being councillors and MPs, or candidates. The early 1920s saw a big trend towards major union amalgamations. The mood for unity brought many new unions about. The United Kingdom Society of Coachbuilders ( UKSC ) had been in existence since 1832. For much of the 19th century it was not much bigger than a couple of thousand members. It was revamped as the National Union of Vehicle Builders in 1919 and was to merge with the TampG in 1972. A picture of a former UKSC banner, with the NUVB name attached to the top. The engineering AEU and the Transport amp General Workers Union (both part of today39s UNITE), and the NUGMWU (today39s GMB ) were formed. The AEU was founded in 1920, NUGMW in 1921 and the TGWU in 1922. The campaign to found the TampG was rooted in the unity forged in struggle between the members of the Transport Workers Federation, themselves founder member of what is now the global alliance, the International Transport Workers Federation ( ITF ). The notion harked back to the spirit of militancy generated in 1911-12 and the dream of total working class unity in One Big Union39. A poster featuring the One Big Union slogan in the campaign to win members of the independent transport unions to found the TGWU . The amalgamation call to form the TGWU was highly political in its insight: CAPITAL IS WELL ORGANISED EVERY TRADE IS INTERWOVEN AND INTERLINKED. The great industries on the employersrsquo side stand together Labour must do likewise. The (amalgamation) scheme allows for the creation of a GREAT and POWERFUL UNION. NOTHING CAN PREVENT IT only two things can hinder it namely VESTED INTEREST AND APATHY. The TampG was made up of 19 original unions but well over a hundred eventually joined up to form the One Big Union. Some of the first were the Amalgamated Society of Watermen and Lightermen of the River Thames (founded first in 1872), the United Carters and Motormenrsquos Association of England and the Amalgamated Association of Tram and Vehicle Workers. In 1929, the TGWU was joined by the Workers Union, founded by Tom Mann. Consisting largely of all grades in the engineering industry, and general labourers in textiles and building materials manufacture, the WU had become the third largest of the big general unions. Only major financial trouble had caused the takeover and what had been largely a dockers and drivers union would explode into every sphere of working life as the alliance gave new life to the TGWU . Pictures of the badges of some of the component parts of the TGWU follows as does a picture of the 1921 banner of the Derby District Workers Union, overprinted in 1939 with the name of the TGWU. Note the epigram on the front: Labour is the source of all wealth, a Marxist concept. The 1920s and 1930s often saw long periods of depression. But there was also much struggle to defend new gains by working people. In 1921, a Triple Alliance between transport and railway workers and the miners was formed. This saw a tremendous victory for solidarity in what became known as Red Friday. But there was massive unemployment, especially of men who had only a few years before been in the armed forces. Pictures of Labour Party posters from 1923 that reflect the bitter irony felt by those who had fought for their country, only to find on their return that their country had little to offer them. Yesterday the trenches - Today unemployed39 The young Communist Party was at the forefront of creating solidarity between workers in struggle. The state knew that a showdown with the unions was imminent and carefully prepared for it. The miners would take the brunt of the manufactured conflict but they had not choice but to defend the important gains they had made. The Tory government planned to take these away from them and their case became a test of whether working class advancement would continue or whether the new found power of the unions could be damaged. A determined effort to squash the small but virile Communist Party was made in 1925. The 12 defendants in the 1925 trial of Communist Party officials, for seditious libel and incitement to mutiny, following a police raid on the offices of the Communist Party, the Young Communist League and the Minority Movement. Attacks on wages were common, across the board. But the struggle between colliers and the mine owners that took place from the end of the war to 1926 was legendary. That year, Britain saw an awesome expression of working class solidarity, the like of which was never quite attained again until the early 1970s. The TUC called a General Strike in support of the minersrsquo demands to loose not a second of the day, not a minute off the pay. Since all print workers came out in support of the miners and the government produced its own propaganda sheet, seeking to sap confidence in the strike, the TUC even produced its own strike bulletin, the British Worker39 but it told people to stay indoors and even hinted at victory, when in fact a settlement was simply an unconditional surrender. But not before millions has walked out and millions more waited patiently for a call that never came. Solidarity action with the miners was swift and popular. The TGWU sent telegrams out, calling on its tram membership to stop work. The strike saw workers effectively take control of their localities and the state mobilised it forces in a tense stand off. Everyone thought they were going to beat the Tory government. But the government saw the strike as an opportunity to deal organised labour a deadly blow that they were not to really recover from fully until the Second World War and the TUC leaders were fearful of the intensity of the action and sought a way out. The militancy display by millions of workers and the threat of force from the state simply frightened them The Prime Minister, Stanley Baldwin, claimed the strike to be illegal. After ten days, the TUC leadership called off the General Strike. Tens of thousands of workers were still pouring out of workplaces to join the solidarity action. Most strikers could not believe that the strike had been called off most assumed that a clear victory must have been won. Most workers were in support of the miners, the problem was to keep them coming out in the ascending waves that had been planned. The movement was not so much defeated as let down. The TUC had called off the strike just as it was becoming most effective, hinting that they had won a decent settlement for the miners, when they had done no such thing. The TGWU alone paid out pound291. 869 in dispute benefits in the first week this is a colossal sum, perhaps equivalent to 20 times that amount today. It virtually bankrupted the new union and turned the leader of the TampG, Ernie Bevin. away from a leftish figure into a much more cautious, increasingly right wing figure. The extraordinary power that turning much of the Transport Federation into a single union was concentrated in his hands and the fall out from the strike was to condition the way the union faced for a generation. The miners were left alone to fight their own corner. They were lucky to have a marvellous leader in Arthur Cook, General Secretary of the Miners39 Federation of Great Britain, seen below speaking in Trafalgar Square. Armoured vehicles and armed men escorted strike-breakers, or scabs. Most were upper class young men. A J Cook, as he was more usually and formally known, was inspirational in the great struggle. It is not too much of an exaggeration to say that he was able to keep hundreds of thousands of miners out in the long months they were alone almost single-handedly by virtue of the punishing schedule of mass meetings he kept up day and night in a never-ending tour of the coalfields. Born in 1883, the minersrsquo leader had first held office in the South Wales Miners39 Federation in the Rhondda. An anti-war activist, he was imprisoned for sedition. A founding member of the Communist Party, he played a leading role in the Miners39 Minority Movement. He was General Secretary of the Miners39 Federation of Great Britain from 1924 until his death in 1931. The Communist Party successfully sought to maintain strong links with him during and after the strike, although he had joined the Independent Labour Party ( ILP ) When the strike was over, there were 100,000 more TampG members on strike than at the beginning. But victimisation by the employers of strikers was widespread. A great struggle ensued to get decent return to work conditions. Of the 353,000 TampG members who were called out all but 1,500 were able to return to work eventually. Communist Party members were extraordinarily active in strike committees and the local councils of action, which had been set up to coordinate the strike. Scores of full time party speakers were organised to tour the country a quarter of a million leaflets were issued in a two-week campaign in the coalfields. This ferocious defence of the miners earned the Party a big increase in its membership, which rose from 5,000 before the strike to 10,000 by September 1926. Many were unable to stay in membership and were victimised and out of work for years. But Party influence grew phenomenally in many mining villages for a generation and more to come. Even so, the miners had battled on alone for a further seven months until hunger brought defeat. Arthur Cook speaking in Trafalgar Square in 1926 The outcome of the General Strike and the miners39 defeat led to the vindictively strong anti-trade union legislation in the 1927 Trade Union Act sympathetic strikes were outlawed and, to make it more difficult to build up big political funds, trade unionists had to opt in rather than opt out of the political levyThe policy that the working class must pay for the economic crisis that arose from the failing British Empire continued viciously, despite the election of a Labour Government in 1929. By 1931 there were three million unemployed. A famous picture that came to symbolise the despair of unemployment in the 1930s . The Labour government then split over the cutting of benefits to the unemployed and right-wing Labour joined with the Tories and Liberals to form a National government. Official Labour candidates opposed the National Labour. Tory and Liberal candidates but only very few were returned. The Means Test brought fear into the very homes of ordinary people. The National Unemployed Workers Movement ( NUWM ) had been struggling since the early 1920s for the rights of unemployed workers and their families. It had become a household name, especially over the organising of Hunger Marches39 that often were able to extract real concessions over benefits. A picture of the women39s contingent of the 1934 March, which started from Derby. The main section of the 1934 march started out from Glasgow on 22 January 1934 and reached Hyde Park on 25th February. As with all the later NUWM marches neither the Labour Party nor the bulk of the national union movement supported it. But local union branches and many co-operatives did help out. Where this was not forthcoming, marchers slept and ate in workhouses, making this an occasion for local campaigning. Police harassment of the march as it came into London led to the formation of the National Council for Civil Liberties, todayrsquos Liberty. Concessions were won by the massive sympathy for the NUWM39s struggle, including the reinstatement of the 1931 cut in unemployment benefit. The small town of Jarrow in the north east of England symbolises in retrospect the acceptable face of the unemployed movement. With massive unemployment in the town a massive march to London in 1936 received enormous sympathy. This is the one march most well known to history. But it was the smallest, least effective and rather apolitical. Workers certainly knew much poverty. Some turned back to old certainties. The union could see them through the worst. A local union banner (below) puts two sides of the question in the iconography used. Here the benefit and health insurance side of unionism is returned to. The organised worker was much more affluent than the unionised worker. The 1930s was a period well known for the intense anti-fascist struggles. Unquestionably, the most significant in British terms was the fight, led by Communists in London39s east end, to stop fascists from marching through a staunchly left-wing area, populated by many Jewish families. The battle of Cable Street in 1936, illustrated by this modern mural was a big step forward in the struggle to defeat fascism. More deeply influential was the international battle to save the democratically elected government in Spain, which some see as the first step in the second world war. Fascists in and out of the armed forces of Spain launched a vicious civil war to overthrow the Republican government. This was not an especially left wing government, forces ranging from the strong but relatively small Communist Party to what we might think of as something like a Liberal Democrat were united in the Popular Front that had won the election. Though the agreed programme would have seen many benefits to ordinary people and it is more than evident that the steadfastness of the Communist in the struggle in Spain and in its defence caused a massive rise in their popularity and support both in Spain and across Europe. In contrast, the British government tacitly aided Spain39s military and both Nazi Germany and Fascist Italy send massive armed forces to assist in this process. The governments of the west adopted a studied neutrality39 that saw a refusal to sell military supplies to the legitimate government of Spain, a stance that effectively gave Spain up to Fascism. But not before thousands of progressives from across the globe volunteered to fight in Spain in assistance of the extraordinary resistance of the ordinary Spaniard. Some two thousand Britons fought in the International Brigades, most of them unemployed workers or trades unionists, contrary to a perception that these were mostly intellectuals. Most of these had been mobilised by the Communist Party and it was even illegal in Britain for its citizens to enter the war. The plight of the Spanish people disturbed people everywhere, especially when the German Luftwaffe - following the example of the Japanese war on the Chinese people - treated the war as an experiment on how to conduct air raids on civilian population. Lessons they learned in the application of such terror methods were later to be employed across Europe, including Britain. Because of the policy of non-intervention, the Republic of Spain even tried to stimulate a response of even-handedness from powers like Britain and France by withdrawing the International Brigades. It would do no good, by the beginning of 1939, Spain was broken and the world was headed for war. But none of those who were present to hear the powerful words in tribute to the Brigades spoken by the extraordinary and world-famous Communist leader, La Pasionaria 39, or Dolores Ibarruri. would ever forget the experience. Famous sayings of her39s, such as they shall not pass39 and better to die on your feet than live on your knees39 resonated throughout the world across the next decade. Many like Jack Jones, a future leader of the TGWU. returned to their own countries determined to fight for a better world. Dolores Ibarrurri. Spanish Communist leader - known to all as La Pasionaria a parade in aid of Spain in Manchester. The Second World War (1939-1945) brought new problems but also opportunities as unions became central to winning the war. Joint production committees in every workplace accepted the vital role of workers39 representative bodies for the first time. The Herculean struggle against Fascism had been presented as a fight for democracy. Millions of people had been inspired by the Red Army and by anti-fascist resistance groups. It was inevitable that voters would translate their recollection of the horrors of the pre-war period into hopes for the future. In 1945, Labour won a commanding majority and proceeded to introduce a free National health Service, public ownership of the railways, coal, gas and electricity, a free education system and fairer national insurance, welfare and unemployment benefits. Labour39s mandate was to introduce the Welfare State that would protect every person, from the cradle to the grave39. These were enormous gains for working people. Nationalisation was seen initially by many working people, especially miners and railway workers, as a step forward. But the form public ownership took was bureaucratic and mirrored private industry. Most nationalised concerns were ones that capitalism could not run at a profit and still deliver proper public service. A worker paints out the private company logo, GWR. from a lorry now owned by the people. Regrettably, the machinations of international power politics saw the US and Britain lead a trend to break up the wartime alliances. The Cold War set in from 1947. Trade unions became pawns in the larger game. Anti-communism became frenetic it was not only in Hollywood that a witch-hunt ensued. In Britain, civil servants lost their jobs because of their politics and most unions brought in bans and proscriptions on Communists holding office in the union, even as a shop steward. This weakened working class unity. Trade unions stabilised and grew phenomenally, as part of the fabric of British civil society in the long period of what was largely a post-war consensus on industrial relations. A picture of a typical mass meeting of factory workers, a basic form of trade union collective democracy in the late 1950s and early 1960s . The right wing in the Labour Party had relied upon the block vote of the unions, wielded by powerful union leaders during the 1950s and early 1960s. But things changed, when a new generation of trade union leaders who sought to respond to their members39 needs emerged. The TampG saw new left-leaning leaders, firstly Frank Cousins and then Jack Jones, and, in 1968, got rid of their bans on Communists holding office. A picture of the TampG39s leaders of the 1960s and 1970s - Jack Jones, Frank Cousins, Harry Nicholas Increasing problems relating to a major restructuring of the British economy saw, from the late 1960s onwards, governments seeking to minimise the power that a trade union movement of between 11 and 13 million members had gained. Trade unions fought off many attempts to cripple them. Indeed, struggles to retain free trades unionism dominated the period from 1968 to 1974. Trade unions demonstrating against state interference in union democracy and practice in 1971 and were able within three years to make the laws inoperable. Other than 1926, the only other official general strike that Britain has experienced in recent history has been the one that didnrsquot really happen, in 1972. Several one day unofficial mini-general strikes had already happened - against Tory anti-union laws. Then the celebrated Pentonville Five were imprisoned. When an attempt to free them, legally, failed the TUC General Council by 18 votes to 7 (with 6 abstentions) acted to head off massive and rising unofficial strike action by calling the 20th centuryrsquos second general strike for Monday 31st July 1972. This did not go ahead due to a sleight of hand legal release of the five dockers. It had been unofficially co-ordinated and channelled spontaneous strike action that shifted what were relatively left-wing union leaders into action, not the other way around. The last two decades of the 20th century and the first part of the 21st have seen many more major forms of generalised action than did the 30 years from the general strike onwards. In 1979, a general industrial strikersquo of 1.5 million workers in engineering saw some 16 million working days lost with a series of weekly one-day strikes in support of cutting hours from 40 to 35 hours per week. The dispute was steered through by the affiliates of the Confederation of Shipbuilding and Engineering Unions, many of which are all in todayrsquos Unite. Although a settlement brought in a 39-hour week, this became standard across most industries. More significantly, the dispute proved the virtuosity of a strategy of pulling selected plants out on strike and collecting a levy from all members to fund the strikersrsquo losses. A national settlement was enforced and, even today, some pound15m still stands in the fund, unutilised . In 1980, the TUC organised a quotday of actionquot against Tory plans to introduce the first of successive pieces of existing anti-union legislation, along with its economic and social policies. Newspaper owners got injunctions to stop action but ITN was blacked out and BBC TV gave no less than 11 minutes coverage In 1982, a common claim unusually united 15 NHS unions in a variety of national bargaining units against an attempt to divide the various grades. The TUC co-ordinated industrial action but only called on those covered by the claim to back a 24-hour national stoppage in May, other than demonstrating in a NHS Day of Action. This was followed by two-hour stoppages organised locally every Thursday. Midwives and nurses were a spearhead of the dispute. Fleet Street electricians followed the call by striking in solidarity on the Day of Action, ignoring an injunction. Fines ensued but were paid anonymously. Not to be outdone, Yorkshire miners had three full days of solidarity action Since then, there have only been focused disputes that involving the widest groups being the so-called Winter of Discontent public sector disputes in 1978-9 of 1.5 million workers. The 1984-5 minersrsquo strike saw around 30 million days lost and whilst there was a lot of sympathy and finance, no solidarity action by others at all. It seems as if solidarity has become something associated only with trade union history. In a similar vein to the CSEU approach, from 1984 for nearly 19 months, a Scottish teachers39 dispute ran for nearly 19 months when the Tory Secretary of State, set up an independent committee of inquiry that led to a satisfactory settlement. The biggest disputes of recent times have been co-ordinated action over public sector pensions. But, like much else, modern government statistics are not necessarily a good guide. The Office for National Statistics ( ONS ) conducts its strike surveys in a very different way to other data sets in that it these are entirely voluntary and details of disputes are picked up from reports in the ldquomainstream media and newspapersrdquo and ldquodirectly from the employerrdquo. The numbers for the last big day of action ndash November 30th 2011 ndash suggest a deficient approach, with the action of many public sector workers unrecorded. The survey ldquotries to record all strike action hellip except for those disputes involving fewer than ten workers or lasting less than one dayrdquo. Yet, on N30. in some cases a stoppage of only a quarter of an hour took place (effective though that was) and, in some districts, many small groups of workers ndash like school meals service ndash were solid. Even so, even according to the ONS. nearly 1.4 million working days were lost to industrial action in 2011 - almost four times as much as the previous year and the highest number since 1990. Actually, some two million workers probably took action of some kind. So given all we have now reviewed, what scope is there for thinking more action is possible against Tory cuts, assaults on wages, and jobs That it is needed will surely be underlined by the savageness of the attacks still coming, and rising, against ordinary people. Instead of a minority slice of organised trades unionists combining on a single issue, albeit of great relevance to them, such as LGPS. or one of its equivalents, ought the movement not be learning lessons from history All mass actions before 1978 were about collective concerns, or acts on behalf of group that needed support. Perhaps we should get back to that and focus on the attack coming from the ConDems who have no electoral mandate for their assault. But, during the 1980s and 1990s traditional industries were killed off by Tory governments that reversed many of the gains of the post-war period. Unfortunately Blair39s New Labour did little to change what even they called the flexible39 workplace. Despite the difficulties, unions have remained as massive voluntary organisations of working people. The problem has been less the unpopularity of unions but more the temporary and casual nature of employment, which tends to make it easy for employers to keep unions away from their employees and inhibit the ability of workers to build strong workplace organisations that guarantee rights. Much remains to be done, for working people still have to struggle to safeguard their interests. Poor working conditions, dictatorial bosses and low pay are more than still with us. The challenges may be different but we cannot fully understand our future without understanding our past. Workers, especially young workers, have in the past found new ways to organise. Every quarter or half century or so a major rebellion seems to emerge with new generations. Perhaps we are on the threshold of just such a wave of change right now For more information about the origins of specific unions, go to: